خذلتني
لما خذلتني ؟؟
لما خذلتني ؟؟
لما خذلتني ..؟!
كنت هنا .... وأحببت هذا المكان ....
كنت بسماء زرقاء صافيه .... رائعه ومزدهره بالجمال ....
كنت أرى فيك أحلامي التي ماتت وغربت ....
كنت تقول لي لن ابكي عيناكِ حبيبتي ..... وسوف أنسيك عذابك وأحزانك ....
كنت أرى فيك نهاية عذابي وآلامي .... كنت سوف أرحل من أوطاني ....
وأذهب إلى أوطانك .... كنت سوف أهديك كل حياتي ....
كنت سوف أهديك أفراحي وابتساماتي ....كنت سوف أجعلك سعيد بحبي ....
كنت سوف أهديك كل ما املك من سعاده وارسم أحلامنا الجميله بايدينا على اطراف رمال البحار....
ولأكن .؟!
اختلفت الأقوال ..... ودار الزمان .... وأصبح كان .... إنه هو الذي كان يقول بالأمس ....
إنني سوف أنسيك عذابك وحرمانك وأعيشك عالم الرومانسيه والخيال الرااائع ....
إنني سوف أنسيك همك وحزنك وجراحك ...
أنه هو الذي دمرني مرة أخرى .... وجعلني أنزف دماً ودماءً ....
إنه هو من قال إنني احبك ....
إنه جارحي الآن فقد طعن قلبي بقوه .... ولم يرحمني بلحظات سكوتي وصموتي .....
فقد نال من كبريائي ..... ونال من عطفي وحناني ....
فقد أنزل من دموعي .... وجعلني أبات وأنا أعاني صدمتي ....
نعم أنت !!!!
ألا قلت لي بيوم من الأيام .... لن أخذلكي حبيبتي ....
فماذا ؟؟!
فلماذا ؟!!
فهذا ماذا ؟؟!!
ألا خذلتني وجعلت لي طعنات تطعن قلبي مرارا وتكرارا .... وبين الحين والأخر ....
نعم أنت !!!!!
أنت ..... أنت ..... أنت ..... آآآآآآآآآآه يا قلبي ....
فأن قلبي يؤلمني يا .....؟!
لمى لم ترحمني .... لمى لم تحن علي .... لمى لم تسمع سكوتي ماذا أقول لك فيه ...
أكنت قاسية معك يا حبي .... أكنت كاذبة معك ....
أم أنت الذي خذلني وجعلت لي طريق مدمر لا يمشي فيه احد ....
لمى انزلت من ادموعي .... لماذا لم ترحمها ....
لمى خذلتني يا حبي .... وأنا التي كنت أقول لك حبيبي لا تخذلني فأن الزمان أهلكني ....
فخذلتني وأهلكتني أنت أيضاً ....
ماذا انتظر بعد ذلك ....
ماذا ؟؟!!
ماذا تريدني أن أرى منك مرة أخرى ....
يا هذا ...؟!
أأقول أسمك أم أجعله في ذهني ....
أأقول أنت من خذلني وجعلني أعاني على معاناتي ....
إنني أقولها .... وأنت تقرا كلماتي ....
يا حب كان ... فقد خذلتني وأنا التي قلت لك بالبداية لا تخذلني ....
وأنت الذي نسيت كلماتي ....
فماذا بعد بوحي لك ....
ماذا سوف تقدم من أعذار ....
إنني أسفه يا حبي ....
فأنني أنا من خذلت نفسي .... لجعل قلبي يعشق مرة أخرى ...
وإنني لمتأمله بأن النهاية هيا الكذب والخذلان ....
فقد خذلتني يا حب كان بقلبي ولم يزل ....
لما خذلتني ؟؟
لما خذلتني ؟؟
لما خذلتني ..؟!
كنت هنا .... وأحببت هذا المكان ....
كنت بسماء زرقاء صافيه .... رائعه ومزدهره بالجمال ....
كنت أرى فيك أحلامي التي ماتت وغربت ....
كنت تقول لي لن ابكي عيناكِ حبيبتي ..... وسوف أنسيك عذابك وأحزانك ....
كنت أرى فيك نهاية عذابي وآلامي .... كنت سوف أرحل من أوطاني ....
وأذهب إلى أوطانك .... كنت سوف أهديك كل حياتي ....
كنت سوف أهديك أفراحي وابتساماتي ....كنت سوف أجعلك سعيد بحبي ....
كنت سوف أهديك كل ما املك من سعاده وارسم أحلامنا الجميله بايدينا على اطراف رمال البحار....
ولأكن .؟!
اختلفت الأقوال ..... ودار الزمان .... وأصبح كان .... إنه هو الذي كان يقول بالأمس ....
إنني سوف أنسيك عذابك وحرمانك وأعيشك عالم الرومانسيه والخيال الرااائع ....
إنني سوف أنسيك همك وحزنك وجراحك ...
أنه هو الذي دمرني مرة أخرى .... وجعلني أنزف دماً ودماءً ....
إنه هو من قال إنني احبك ....
إنه جارحي الآن فقد طعن قلبي بقوه .... ولم يرحمني بلحظات سكوتي وصموتي .....
فقد نال من كبريائي ..... ونال من عطفي وحناني ....
فقد أنزل من دموعي .... وجعلني أبات وأنا أعاني صدمتي ....
نعم أنت !!!!
ألا قلت لي بيوم من الأيام .... لن أخذلكي حبيبتي ....
فماذا ؟؟!
فلماذا ؟!!
فهذا ماذا ؟؟!!
ألا خذلتني وجعلت لي طعنات تطعن قلبي مرارا وتكرارا .... وبين الحين والأخر ....
نعم أنت !!!!!
أنت ..... أنت ..... أنت ..... آآآآآآآآآآه يا قلبي ....
فأن قلبي يؤلمني يا .....؟!
لمى لم ترحمني .... لمى لم تحن علي .... لمى لم تسمع سكوتي ماذا أقول لك فيه ...
أكنت قاسية معك يا حبي .... أكنت كاذبة معك ....
أم أنت الذي خذلني وجعلت لي طريق مدمر لا يمشي فيه احد ....
لمى انزلت من ادموعي .... لماذا لم ترحمها ....
لمى خذلتني يا حبي .... وأنا التي كنت أقول لك حبيبي لا تخذلني فأن الزمان أهلكني ....
فخذلتني وأهلكتني أنت أيضاً ....
ماذا انتظر بعد ذلك ....
ماذا ؟؟!!
ماذا تريدني أن أرى منك مرة أخرى ....
يا هذا ...؟!
أأقول أسمك أم أجعله في ذهني ....
أأقول أنت من خذلني وجعلني أعاني على معاناتي ....
إنني أقولها .... وأنت تقرا كلماتي ....
يا حب كان ... فقد خذلتني وأنا التي قلت لك بالبداية لا تخذلني ....
وأنت الذي نسيت كلماتي ....
فماذا بعد بوحي لك ....
ماذا سوف تقدم من أعذار ....
إنني أسفه يا حبي ....
فأنني أنا من خذلت نفسي .... لجعل قلبي يعشق مرة أخرى ...
وإنني لمتأمله بأن النهاية هيا الكذب والخذلان ....
فقد خذلتني يا حب كان بقلبي ولم يزل ....