أسباب تساقط الشعر و طرق معالجته
تساقط الشعر:
الإساءة إلى الشعر هي من أكثر الأسباب شيوعا التي تؤدي إلي تساقط الشعر وذلك عن طريق تمشيط الشعر بعنف مما يؤدي إلي نزعه من جذوره,كما يتسبب الضغط الشديد بالمشط على فروة الرأس إلى التهابها وتكوين القشر وأيضا كثرة استعمال صبغات الشعر خاصة التي يستعمل معها ماء الأكسجين مما يؤدي إلي جفاف الشعر وكذلك كثرة استعمال السيشوار الذي يؤدي إلى جفاف الشعر وتقصفه وسقوطه.
وكثرة عمل البرماننت( فرد الشعر المجعد) وطبعاً تسريحات الشعر التي تجعل الشعر مشدودا تؤدي أيضاً إلي سقوطه في الأماكن التي بها شد مثل تسريحة ذيل الحصان وأيضا تسريحة الضفيرة التى يتم شد الشعر فيها بقوة.
وشد الشعر بعنف على الرولو واستعمال أمشاط أو فرش من الأنواع الرديئة من النايلون أو البلاستيك تؤدي إلى تقصف الشعر وانقسام الشعرة إلى نصفين مما يساعد على سقوطه
أثر الأنيميا :
ويضيف الدكتور أيمن أن الضعف العام وأنيميا نقص الحديد يعدان السبب الثاني لسقوط الشعر لذلك فنحن ننصح الفتيات بالاهتمام بغذائهن حتى لا يسقط شعرهن لأن لديهن اعتقادا خاطئا بأن الشعر مجرد غطاء خارجي يتغذي بالزيوت والكريمات وخلافه ويغفلن أنه جزء من الجسم يتغذي وينمو من خلال تيار الدم كسائر الأعضاء, لذلك ننصح كل فتاة بأن تهتم بتغذية شعرها من الداخل أى من خلال الجسم ويكون ذلك بالتغذية الجيدة التى تنعكس على الشعر ولا تصدق أن هناك شامبو أو كريما يمكن أن يعطى للشعر ما يحتاجه من فيتامينات أو عناصر طبيعية وعن سقوط الشعر مع التقدم فى العمر ونظراً لانخفاض هرمون الأستروجين فى سن 45 إلى 55 سنة فهنا يحدث سقوط الشعر وقد يزيد معدل سقوطه ويكون مصحوبا بزيادة شعر الوجه خاصة منطقة الشارب واللحية وذلك لزيادة النسبة لهرمون الذكورة التستوسيترون ..
سقوط الشعر في هذه السن يتأثر كثيراً بالعوامل الوراثية ويضيف: كما يزيد معدل سقوط الشعر بعد الولادة بنحو شهرين إلي ثلاثة أشهر لأسباب تتعلق كذلك بالهرمونات ويكون سقوط الشعر في هذه الحالة بصفة مؤقتة حيث يتركز في المناطق الأمامية.
وسقوط الشعر قد يتعلق ببعض الأمراض العامة مثل الحميات الشديدة حيث يسقط الشعر ثم يعود إلي طبيعته بعد ثلاثة أشهر وأمراض الملاريا والذئبة الحمراء وأمراض الغدة الدرقية وقد يحدث سقوط الشعر كأحد الأضرار للأعراض الجانبية لبعض الأدوية مثل بعض المضادات الحيوية.
- أما عن طرق الوقاية من سقوطه فهناك عدة خطوات لوقاية الشعر من الأضرار التي تهاجمه:
- أولا غسل الشعر: فيفضل غسل الشعر الدهني ثلاث مرات أسبوعيا بشامبو يحتوي على الليمون أو البيض حتي يخلص الشعر من الدهون الزائدة.
أما الشعر الجاف فيكفي غسله مرة واحدة أسبوعيا باستخدام شامبو يحتوي على الزيت أو اللانولين ويفضل أيضاً عمل حمام زيت أسبوعيا مثل زيت الخروع.
الشعر العادي فكل ما يحتاجه استعمال شامبو أو صابون جيد قليل القلوية للحفاظ عليه من الجفاف.
- ثانياً: تدليك فروة الرأس: لأن ذلك يساعد علي زيادة تدفق الدم إلى بصيلات الشعر مما يزيد من حيويته ومقاومته للسقوط ويكون التدليك بأطراف الأصابع في أثناء غسل الشعر وأيضاً كل مساء يوميا ولو لخمس دقائق ويمكن الاستعانة بلوسيون للشعر أثناء التدليك.
وبالنسبة للشعر الجاف يفضل بعد عمل حمام الزيت لف الشعر بفوطة دافئة بعد الحمام لزيادة تدفق الدم إلي فروة الرأس وتنشيطها.
- ثالثاً: الاهتمام بالتغذية الطبيعية للشعر:وذلك عن طريق تغذية الجسم حتي لا يصاب بالضعف وفقر الدم, ويعتبر عنصر الحديد هو أهم عنصر لتغذية الشعر وهو متوافر في الكبدة واللحوم والخضراوات الطازجة وفيتامين( أ) ويتوافر في اللبن والجزر وزيت كبد الحوت وفيتامين( هـ) ويتوافر في الخضراوات والبندق واللوز والحبوب غير منزوعة القشور مثل القمح وكذلك فيتامين( ب) المركب وتتوافر أنواعه في العديد من الأطعمة ولا مانع من تناول مجموعة فيتامينات إذا كان الغذاء لا يمد الجسم بالعناصر الغذائية اللازمة.
تساقط الشعر:
الإساءة إلى الشعر هي من أكثر الأسباب شيوعا التي تؤدي إلي تساقط الشعر وذلك عن طريق تمشيط الشعر بعنف مما يؤدي إلي نزعه من جذوره,كما يتسبب الضغط الشديد بالمشط على فروة الرأس إلى التهابها وتكوين القشر وأيضا كثرة استعمال صبغات الشعر خاصة التي يستعمل معها ماء الأكسجين مما يؤدي إلي جفاف الشعر وكذلك كثرة استعمال السيشوار الذي يؤدي إلى جفاف الشعر وتقصفه وسقوطه.
وكثرة عمل البرماننت( فرد الشعر المجعد) وطبعاً تسريحات الشعر التي تجعل الشعر مشدودا تؤدي أيضاً إلي سقوطه في الأماكن التي بها شد مثل تسريحة ذيل الحصان وأيضا تسريحة الضفيرة التى يتم شد الشعر فيها بقوة.
وشد الشعر بعنف على الرولو واستعمال أمشاط أو فرش من الأنواع الرديئة من النايلون أو البلاستيك تؤدي إلى تقصف الشعر وانقسام الشعرة إلى نصفين مما يساعد على سقوطه
أثر الأنيميا :
ويضيف الدكتور أيمن أن الضعف العام وأنيميا نقص الحديد يعدان السبب الثاني لسقوط الشعر لذلك فنحن ننصح الفتيات بالاهتمام بغذائهن حتى لا يسقط شعرهن لأن لديهن اعتقادا خاطئا بأن الشعر مجرد غطاء خارجي يتغذي بالزيوت والكريمات وخلافه ويغفلن أنه جزء من الجسم يتغذي وينمو من خلال تيار الدم كسائر الأعضاء, لذلك ننصح كل فتاة بأن تهتم بتغذية شعرها من الداخل أى من خلال الجسم ويكون ذلك بالتغذية الجيدة التى تنعكس على الشعر ولا تصدق أن هناك شامبو أو كريما يمكن أن يعطى للشعر ما يحتاجه من فيتامينات أو عناصر طبيعية وعن سقوط الشعر مع التقدم فى العمر ونظراً لانخفاض هرمون الأستروجين فى سن 45 إلى 55 سنة فهنا يحدث سقوط الشعر وقد يزيد معدل سقوطه ويكون مصحوبا بزيادة شعر الوجه خاصة منطقة الشارب واللحية وذلك لزيادة النسبة لهرمون الذكورة التستوسيترون ..
سقوط الشعر في هذه السن يتأثر كثيراً بالعوامل الوراثية ويضيف: كما يزيد معدل سقوط الشعر بعد الولادة بنحو شهرين إلي ثلاثة أشهر لأسباب تتعلق كذلك بالهرمونات ويكون سقوط الشعر في هذه الحالة بصفة مؤقتة حيث يتركز في المناطق الأمامية.
وسقوط الشعر قد يتعلق ببعض الأمراض العامة مثل الحميات الشديدة حيث يسقط الشعر ثم يعود إلي طبيعته بعد ثلاثة أشهر وأمراض الملاريا والذئبة الحمراء وأمراض الغدة الدرقية وقد يحدث سقوط الشعر كأحد الأضرار للأعراض الجانبية لبعض الأدوية مثل بعض المضادات الحيوية.
- أما عن طرق الوقاية من سقوطه فهناك عدة خطوات لوقاية الشعر من الأضرار التي تهاجمه:
- أولا غسل الشعر: فيفضل غسل الشعر الدهني ثلاث مرات أسبوعيا بشامبو يحتوي على الليمون أو البيض حتي يخلص الشعر من الدهون الزائدة.
أما الشعر الجاف فيكفي غسله مرة واحدة أسبوعيا باستخدام شامبو يحتوي على الزيت أو اللانولين ويفضل أيضاً عمل حمام زيت أسبوعيا مثل زيت الخروع.
الشعر العادي فكل ما يحتاجه استعمال شامبو أو صابون جيد قليل القلوية للحفاظ عليه من الجفاف.
- ثانياً: تدليك فروة الرأس: لأن ذلك يساعد علي زيادة تدفق الدم إلى بصيلات الشعر مما يزيد من حيويته ومقاومته للسقوط ويكون التدليك بأطراف الأصابع في أثناء غسل الشعر وأيضاً كل مساء يوميا ولو لخمس دقائق ويمكن الاستعانة بلوسيون للشعر أثناء التدليك.
وبالنسبة للشعر الجاف يفضل بعد عمل حمام الزيت لف الشعر بفوطة دافئة بعد الحمام لزيادة تدفق الدم إلي فروة الرأس وتنشيطها.
- ثالثاً: الاهتمام بالتغذية الطبيعية للشعر:وذلك عن طريق تغذية الجسم حتي لا يصاب بالضعف وفقر الدم, ويعتبر عنصر الحديد هو أهم عنصر لتغذية الشعر وهو متوافر في الكبدة واللحوم والخضراوات الطازجة وفيتامين( أ) ويتوافر في اللبن والجزر وزيت كبد الحوت وفيتامين( هـ) ويتوافر في الخضراوات والبندق واللوز والحبوب غير منزوعة القشور مثل القمح وكذلك فيتامين( ب) المركب وتتوافر أنواعه في العديد من الأطعمة ولا مانع من تناول مجموعة فيتامينات إذا كان الغذاء لا يمد الجسم بالعناصر الغذائية اللازمة.